بسم الله الرحمن الرحيم
قتل ابنته وهي تقول (بابا السكين تعورني)
نحر إبنته وهي تقول ..((( بابا السكين تعورني )))
نحر إبنته وهي تتوسل: يبا
السكين تعورني
أجابها: تشهدي.. راح تروحين الجنة
نحر إبنته وهي تتوسل
يبا.. السكين تعورني
في واحدة من أبشع الجرائم عندما أقدم على نحر ابنته (13 عاما)
بسكين بعدما قيد يديها وهي تتوسل اليه «يبا.. تعورني.. يبا تعورني»!
وأعترف القاتل بارتكابه الجريمة لانه ابنته خالفت توجيهاته
وأعترف أيضا بأنه طلب من إبنته التشهد قبل أن ينحرها، ففعلت
وقد نحرها أولا من رقبتها فنزفت دما وهي تصرخ «يبا لحق علي»،
لكنه تركها واستل السكين غير الحادة مجددا ثم أكمل نحرها!
وسط ذهول أشقائها الأربعة الذين دعاهم «الوالد» الى مشاهدة الجريمة.
وحسب إعترافات القاتل فإنه قيد ابنته أولا ثم عصب عينيها وأنها ظنت في البداية أنه يداعبها،
لكنها توسلت اليه، عندما بدأ نحرها، بألا يقتلها.
وعلما أن القاتل موظف في وزارة الاوقاف وهو من جماعة «التكفير والهجرة»،
وسبق أن سجن عاما ونصف العام بسبب إعتناقه أفكارا تكفيرية.
.
.
.
قيد إبنته بحبل وقال لها «تشهدي»
ثم نحرها على مرحلتين لأن السكين غير حادة!
> تشهدي؟
- يبا ليش؟
وما هي إلا لحظات حتى أوثق «الوالد» يدي ابنة الـ 13 عاما.. خلف ظهرها وهي تقول:
> يبا الحبل يعور ايدي.
يجيبها والدها... تشهدي
وما هي إلا لحظات حتى أستل السكين، وقال لإبنته: تشهدي؟
فرفع رقبتها وبدأ نحر إبنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني،
الدم يطلع.. يبا.. يبا.. حتى أكمل القاتل جريمته
ما تقدم ليس مشهدا سينمائيا،
بل جريمة حقيقة
عندما أقدم القاتل المجرم
على نحر إبنته لأنها خالفت توجيهاته الإجتماعية
والمجرم الذي عاد لتوه من الحج
وما إن استقبلته الطفلة بفرح العودة حتى بادرها باسئلة يشكك فيها
لكنها كانت تجيب ضاحكة وهي لا تدري عما يتحدث والدها
فاقتادها الرجل الى غرفتها بحضور اشقائها الاربعة الصغار
ووسط ذهول الصغار وعدم تصديق الطفلة ما يحدث،
جلب «الوالد» المجرم حبلا وأوثق يدي إبنته،
وقد ظنت للوهلة الأولى أنه يضحك معها.. إلى أن بدأ الحبل يضيق على يديها
وأخذت تخاطبه «يبا.. يبا.. الحبل يعورني شيله الحبل يعور ايدي»
لكن الوالد المجرم طلب منها التشهد وسط ذهول الأطفال
ثم غطى عينيها بقطعة قماش وهي تصرخ : لا يبا.. لا يبا شنوي تسوي؟
لكن المجرم اجابها «راح تروحين الجنة»
فتشهدت الطفلة ثانية، بينما المجرم الذي ذبح ابنته على مرحلتين لان السكين غير حادة
كان يستل السكين وابنته تنزف.. ثم نحرها مرة ثانية وسط ذهول اشقائها
الذين هربوا من المكان وتوجهوا الى خارج المنزل طالبين النجدة من عمهم
الذي تصادف قدومه الى المنزل،
فأخذ الطفلة على الفور الى مستوصف لكنها فارقت الحياة
إن المجرم الوالد الذي اعتقل في المنزل بعدها بدقائق،
وأعترف لرجال المباحث بالتفاصيل السابقة،
قد بادر رجال الامن بالقول: «هل ماتت؟» فأجابوه بالايجاب
حينها قال: «الله يرحمها..
يا ريت مخليني دقائق حتى أقضي على البقية»
توسلت إليّ!
في ختام التحقيق مع القاتل أجهش بالبكاء،
وقال لرجال الأمن: «كانت تتوسل الي بألا اقتلها
لااااااااااااحول ولاااااااااااا قوة إلا باللــــه
حسبــــي اللــه عليــه